زمن ينصح فيه بعدم كثرت التجمعات.Un moment où il est conseillé de ne pas multiplier les rassemblements

زمن ينصح فيه بعدم كثرت التجمعات :

ذات مرة سمعت بما يدور من حوار في الجوار من محيط العالم الشاسع حيث تقبع الصين التي تفشى منها ذالكم الذي ينعتوه وباء ،

هذا الفيروس اسقط العالم  باكمله  وجعل  الناس تعيش في خوف وهلع  وحديث ينصح  فيه بعدم كثرت التجمعات والاعتماد على 
التوعية والوقاية. 

زمن ينصح فيه ويطرح تساءلات:

_ هل هو داء من إحدى شركات الدواء لتوجِد له دواء لتضاعف مكاسبها وأطماعها به .

_أو هل هو إحدى الأسلحة البيلوجيا للمنظمات الجامحة في أنانيتها لتجربة سرعة إنتشاره ومفعوله .

_أو ناتج عن سوء بعض الأنام بتناول كل أنواع الحشرات كطعام وهذا ما كان في الصين وما جاورها .

_أو هو وباء أنتشر ليعود الخلق بالدعاء والإلتجاء لخالقهم ولمعرفة أن كل قوتهم لا تساوي شئ عند من لا يعرف جنوده إلا هو وهو رب العرش العظيم .

تعامل العالم مع الوباء:

 - لنعود بها لتعامل العالم مع ذالكم الوباء وهو الذي يشمله علم الإداره وفنونها حيث بعض الدول لم تتعامل معه إلا عند وصوله لهم وأخرين من الدول عند إقباله عليهم ، وهناك من تعامل معه عند سماعهم وإستماعهم بظهوره في محيطهم الجغرافي وهذا ما يقال له الإدارة الإحترازية أو الإحتراز الإداري بأخذ التدابير الإستباقية لإيجاد الحلول المناسبة والإبداعية.

- لأن بعض الضيق تبزغ منه السعه في النتائج والإنتاج والأفق أيضا عندما يكون التفكير والفكره نابعه من خارج المألوف بشئ مألوف وهو التجدد في الصحة والنماء والإزدهار ، لأن ذالك الوباء له أثره على المفردات السابقة ، التي هي من أسس الدول حيث سبق وكان هنالك تناقص إقتصادي في عام 2009 عندما تأثر الإقتصاد العالمي من تلك المرحلةحتى عاد وأعاد الزمن له بريقه فظهر في أواخر عام 2019 حتى بداية 2020 ما تأثر منه العالم الإقتصادي والسياسي بتأخير المؤتمرات والصحى بمستوى الدول وهنا نقول أنها مرحلة يستفاد منها في شتى المجالات.

- حيث أزدهر مفهوم التعليم عن بعد والعمل عن بعد وهي التي كانت ستكون من بديهيات المستقبل وها نحن نعيشها ونحياها في وقتنا الحاضر ، ويبقى الإقتصاد الذي سيعود لسابق وقته وأفضل وكذلك العلماء في المجالات الصحية والفنية هاهم يعملون بأقصى طاقاتهم ليعالجو ذالك الوباء من أقصى الكوكب لأقصاه، وستكون هذه من الإنجازات التي ستدونها روزنامة الأزمان

***********************

***********************

***********************

***********************