احب السينما الهنديه - عن المصريه

تعتبر السينما الفضاء الواسع با النسبة للمشاهد او المتفرج من اجل الترويح عن النفس، والحصول على المتعة والهدوء، كما ان هناك افراد كثرين يحبون السينما حبا جما، وهكذا احب السينما الهنديه عن المصريه، لهذا نتحدث عن فلمان ليس صناعه ولا انتاج هندي بل انتاج الاول صيني الجنسيه، والاخر مصري الجنسيه ولكن شتان بينهم، فالاول كان للممثل جاكي شان لاعب الكونج فو الصيني
والفلم باسم يوجا الكونج فو.

حضارة السينما الهندية و الصنية

يتحدث عن حضارة الهند والصين المشتركه بينهم، وما علاقه التاريخ الهندي بالتاريخ الصيني، لقد قام الممثل جاكي بعمل رائع في تخليد الحضارتين معا بمشاهدة فلم لا يخلوا من الصراع، والكوميديه والاثارة ولا ننسي التعليم تعليم حضارة جديدة، وقام بمشاركته العمل نجوم كبار من نجوم السنيما البليوديه، وقام في نهايه الفلم كلا منهم برقصه هنديه تعبيرا عن حبهم للحضارة والثقافه الهنديه، اما الاجمل في هذا انه لايوجد عبارات خادشه للحياه ف هذا الفلم.

ضعف السينما المصرية

اما الجانب الاخر ف يظهر المخرج جانب ان الدوله المصريه، غير قادرة ع تشكيل فرق عسكريه لتذهب الي الهند لانقاذ شخص سياسي، بل جعل الامر سخريه ومضيعه للوقت، لكي يتيح الي الممثل البطل ان يكون هو القادر ع كل شيئ، لكي تعجب به البطله اسلوب تعود عليه المشاهد المصري ف افلامه، وايضا غير الالفاظ التي كان يرددها الفنان محمد ثروت طول وقت الفلم التي لا تليق بقولها امام شاشه التلفاز، الا يعرف المخرج او مؤلف العمل ان السينما هي حضارة شعب وامه.

متي تكون السنيما المصريه مثل الهنديه في افلامها، التي نحب ان تشاهدها مثل ماي نيم اذ خان، او قصه بطل حقيقي مثل مليخا سينج العداء الهندي، او مثل افلام جاكي شان التي تتطور كل عام في التفكير والصناعه، لا اتحدث عن السينما الهنديه والصينيه والامريكيه فقط بل اتحدث عن الفكرة الفكرة التي تذهل الجميع وتحب رؤيتها امامك ع الشاشه التي تعطيك افكار للوصول الي هدفك في الحياة.

***********************

***********************

***********************

***********************